الثلاثاء، 19 أبريل 2011

كيف تمكنت عائله أل سعود اليهوديه من السيطره علي معظم أنظمه الحكم في البلاد الاسلاميه


































أراض وعقارات وشواطئ لكمال الشاذلي
 بجنيهات ليبيعها بالملايين
جمال مبارك ينكر تهمة غسل الأموال
ماجد عثمان:‏انقطاع الاتصالات فى28ينايرمؤامرة لضرب الثورة وعزل المتظاهرينصلاة الغائب علي روح اسامةبن لادن
في ميدان التحرير‏
مسلمون ينضمون لمظاهرة الأقباط أمام الكاتدرائية
 ويهتفون ضد الوهابية
زويل في تكريمه بأسبانيا وبريطانيا: فخور اني مصري
أسماء رجال الشرطة والجيش ضحايا بطش النظام السوري
عقب سجنه 12 عاما وتغريمه 22 مليونا.. العادلي يرتدي البدلة الزرقاءسجن طرة ..من اشهر المعالم المصريه















تمكنت عائله ال مرخان اليهوديه والشهيره بأسم ال سعود من السيطره علي معظم أنظمه الحكم العربيه والاسلاميه بواسطه سلاح يجدون أسخدامه ولايجيدون أستخدام سلاح غيره وهو سلاح الرشوه والمال

فهذه العائله وتلك المملكه التي تعمل لمصلحه الحركه الصهيونيه واليهوديه العالميه منذ نشأتها عام 1932 وهي تعيث فسادا في البلاد العربيه والاسلاميه عن طريق شراء الذمم والنفوس وتمكنت من التحكم في دول كتيره عن طريق شراء ذمم قادتها مثل لبنان وسوريا والسودان وموريتانيا وأفغانستان وباكستان والصومال وهاهم يحاولون الان عبثا شراء ذمم القائمين علي الحكم في مصر ولكن الايام ستكشف لهم أن المصري لايمكن شراء ذمته بالرشوه
أسلوب وخطه عائله ال مرخان مع بساطته الا انه مكنهم من بسط نفوذهم علي دول كثيره فهم يعرضون مبالغ قد تبدأ ب 100 مليون دولار وقد تصل للمليارات علي رئيس الدوله ووزرائه ومجلسه العسكري للسيطره عليهم ويكون هذا المبلغ في صوره مساعدات ولكنه في الحقيقه رشوه مقنعه.
وهذا مايحدث الان فقد ذكرت صحيفه الشروق ان دوله خليجيه رئيسيه تسعى لإجراء وساطة مع المجلس العسكرى المصري لاستصدار عفو صحى عن الرئيس السابق محمد حسنى مبارك وأسرته مقابل "حزمة مساعدات اقتصادية سخية"، حسبما أكدت مصادر رسمية فى القاهرة. هل لاحظتم؟ نفس الاسلوب وبنفس الطريقه وكل مره

100 مليون دولار قد يبدو مبلغ باهظا وكبيرا لاي مواطن عادي او اي موظف حكومي او ظابطا او حتي وزيرا ولكنه مبلغ بسيطا للغايه لعائله مثل هذه وخصوصا وهم يسيطرون علي ابار بترول لدوله ويتعاملون معها وكأنها آبارهم الشخصيه
لنفرض مثلا ان هناك مجلس عكسريا يضم عشره جنرالات وبواقع 100 مليون دولار لكل جنرال فان المبلغ المطلوب لشراء ذممهم سيكون مليار دولار فقط لاغير وهذا المبلغ لايتعدي حموله عشره حاملات بترول فحامله البترول المتوسطه تحمل حوالي مليون برميل وأذا كانت سعر البرميل الان يتعدي ال 100 دولار فبالتالي سيكون سعر حموله الناقله الواحده أكثر من 100 مليون دولار والجميع يعلم ان تلك العائله تملك أيرادات 100 مليون برميل بترول يوميا أي أنهم يبيعون بترول ب مليار دولار او الف مليون دولار يوميا وهذا مايمكنهم من شراء ذمم الدول الاخري والعمل لحساب الصهاينه دول ان يلفتوا الانتباه وهذا يدل علي مدي السهوله التي يمكنهم بها شراء النفوذ والنفوس في أي دوله يريدون السيطره عليها وخصوصا أذا كانت من نوع الدول التي ليس بها رقابه علي الحاكم مثل جميع الدول العربيه والاسلاميه بدون أستثناء

هذه العائله أيضا بأمكانها شراء معظم الاجهزه القياده في أي دوله فبحموله ناقله نفط واحده بأمكانها شراء كل القيادات في أي وزاره أعلام بكل رؤساء تحرير صحفها وقنواتها وبحموله ناقله نفط أخري يمكنها شراء كل القيادات الدينيه وهكذا فاسلوبهم قائم علي شراء النفوس بالمال وخصوصا في الدول الفقيره والجميع يعلم من هي هذه الدول

من المعروف ان تلك العائله السعوديه اللعينه هي أكبر من تمانع من محاكمه الحكام المخلوعين بل تحتضنهم وتوفر لهم الملاذ الآمن لان أي محاكمات علانيه سيفضح تلك العائله كما انه سيمنع وسيخيف أخرون من قبول تلك الرشاوي خوفا من التعرض للمحاكمات وبالتالي سيضرب فعاليات تلك العائله في مقتل وسيقلل من نفوذهم في العالم الاسلامي

تلك العائله الصهونيه وفرت الملاذ الآمن لزين العابدين بن علي وتحدت مشاعر الشعب التونسي بكامله حتي تحافظ علي مصداقياتها بين الحكام والعملاء التي أشترت ذممهم بأنها لاتتخلي عن عملاؤها ورجالها ولان تلك العائله لاتتعامل مع الشعوب ولا يهمها مصلحه أي شعب بل هي لا تعتبرهم في أي شئ وتتعامل مع الحكام فقط وتعرف كيف تشتري ذممهم وكيف تحميهم أذا لزم الامر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق