فهل هذا يعني خطوة أخرى يتقدم من خلالها الرئيس بشار الأسد من مراتب الماسونية العالمية .
فزيارته الخاصة جدا إلى إنكلترا بعد استلامه الحكم رجحت الكثير من التكهنات متابعة المسيرة ضمن المحفل الماسوني التي بدأها أثناء دراسته في إنكلترا وذلك درءا للأخطار الإنكليزية المحتملة عليه وعلى سلطته في سوريا ومنذ ذلك الوقت تقف إنكلترا موقف الحياد تجاه كل الضغوط على سوريا فهي لم تشارك أو تدعم أو تدلي بأي تصريح ضد سوريا وحكم بشار الأسد. مما يؤكد هذه النظرية :
إن الملك الحسن الثاني هو رئيس المحفل الماسوني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ,وأيضا نفس اللقب أطلق على جمال عبد الناصر,فمن هو الرئيس الفعلي ,ولكن المؤكد أن الملك الحسن الثاني هو الرئيس ومن يقرأ بين السطور يعرف صلاته ونفوذه ومقام اليهود والأوروبيين والاميركيين في المغرب ,ومن يقرأ ويبحث يعلم مدى صلات وتطابق خطوات مسيرة حافظ الأسد مع جمال عبد الناصر مما يؤكد وصول حافظ الأسد إلى مراتب عليا في الماسونية العالمية, وبنفس الخطوات فعندما كانت تتعاظم الأمور على سورية تبقى سدة الرئاسة محمية غير معرضة للخطر حتى انه قيل عن سوريا بأنها أكثر الدول التي تصغي وتطيع الغرب في الخفاء والعكس بالعلن , أما اليوم فالحكم ونظام الحكم ورجالات الحكم في سورية محمية من قبل الأوروبيين والاميركان والإسرائيليين وما يدار من كلام ومواقف وتصرفات عن معارضة خارجية وإسقاط الحكم في سورية إنما هي دعاية بحتة وزوبعة في فنجان . وكما يقول السوريون ورئيسهم اكبر دلالة على ذلك سورية الله حاميها والمقصود بذلك :
فزيارته الخاصة جدا إلى إنكلترا بعد استلامه الحكم رجحت الكثير من التكهنات متابعة المسيرة ضمن المحفل الماسوني التي بدأها أثناء دراسته في إنكلترا وذلك درءا للأخطار الإنكليزية المحتملة عليه وعلى سلطته في سوريا ومنذ ذلك الوقت تقف إنكلترا موقف الحياد تجاه كل الضغوط على سوريا فهي لم تشارك أو تدعم أو تدلي بأي تصريح ضد سوريا وحكم بشار الأسد. مما يؤكد هذه النظرية :
إن الملك الحسن الثاني هو رئيس المحفل الماسوني في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ,وأيضا نفس اللقب أطلق على جمال عبد الناصر,فمن هو الرئيس الفعلي ,ولكن المؤكد أن الملك الحسن الثاني هو الرئيس ومن يقرأ بين السطور يعرف صلاته ونفوذه ومقام اليهود والأوروبيين والاميركيين في المغرب ,ومن يقرأ ويبحث يعلم مدى صلات وتطابق خطوات مسيرة حافظ الأسد مع جمال عبد الناصر مما يؤكد وصول حافظ الأسد إلى مراتب عليا في الماسونية العالمية, وبنفس الخطوات فعندما كانت تتعاظم الأمور على سورية تبقى سدة الرئاسة محمية غير معرضة للخطر حتى انه قيل عن سوريا بأنها أكثر الدول التي تصغي وتطيع الغرب في الخفاء والعكس بالعلن , أما اليوم فالحكم ونظام الحكم ورجالات الحكم في سورية محمية من قبل الأوروبيين والاميركان والإسرائيليين وما يدار من كلام ومواقف وتصرفات عن معارضة خارجية وإسقاط الحكم في سورية إنما هي دعاية بحتة وزوبعة في فنجان . وكما يقول السوريون ورئيسهم اكبر دلالة على ذلك سورية الله حاميها والمقصود بذلك :
( سورية مهندس الكون الأعظم حاميها ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق