سؤال هام يحيرنى فى دولنا العربيه والدول الديكتاتوريه
عند قيام مظاهرات فى هذه الدول مطالبه بالحريه والعدل يكون الرد دائما بالقتل والرفض التام لجميع مطالب الشعوب
اصحاب البلد
والسؤال هو ماذا يضير الحاكم اذا نهض بدولته واستجاب لمطالب الشعب وتطهير الدوله من الحراميه والافاقين
وماذا يضيره اذا نهض بدولته لتصبح دوله متقدمه ويصبح هو بطلا قوميا لهذه الدوله لينعم بالامان هو اولا وشعبه
ويكون محبوب وينعم بالعيش فى رغد.
والغريب فى الامر ان الكل يفكر بطريقه واحده
الظلم-السرقه -القتل -الاعتقالات-تخريب البلد من جميع نواحى الحياه
بل ويطلقوا يد ابنائهم وزوجاتهم واصحابهم لتنفيذ اهداف التخريب
تخريب التعليم-تخريب الصناعه-تخريب الزراعه-تخريب العقول من خلال الافلام السيئه
تخريب كل شئ وهذا فى كل الدول وبنفس الوتيره ونفس الخطط والنظام
تقوم المظاهرات فى اغلب هذه الدول ورد الفعل الحكومى واحد
قمع المظاهرات بأى ثمن ومنهم من بدأ بالقتل مثل القذافى والاسد
وبن على ومبارك بدأو متأخرين قليلا بالقتل
الم يعلم بشار الاسد مثلا ومعاونيه ماحدث بتونس ومصر الم يعلموا ان الشعب هو الافوى
بل ايضا تتدخل بعض الدول لمسانده الشعوب
طبعا الاسد يعلم ويعى كل شئ والقذافى وصالح
لكن هل هم اغبياء لهذه الدرجه ..........طبعا لا لكن هناك قوه اخرى تهددهم اذا اصلح من شأن بلاده ومن الانصياع لمطالب شعوبهم
هى قوه الماسونيه التى اتت بهم بشروط تدمير بلادهم وشعوبهم وعدم النهوض بهذه الدول مهما كانت التحديات
فى مقابل حفاظ هذه القوه على كراسيهم هذه للاسف اساليب حكم العالم من خلال خونه ضعيفى الاراده والشخصيه
لاحظ ان السادات عندما حاول النهوض بمصر تم قتله وبواسطه ماسونى كبير ليكافأ ويحكم مكانه
اخيرا اخى القارئ ادعوك لقراءه بروتوكولات صهيون التى تدعو لمثل هذه الاشياء وتؤكد ان هؤلاء الحكام ماسونيين بالفعل احب ان اوضح ايضا ان تجنيد الماسونيين ليس للحاكم فقط بل لكل من له دور مؤثر فى المجتمع
خاصه الاعلاميين والفنانين(تجدهم الضيوف الدائمين لانديه الروتارى والليونز)هذه الانديه هى
احد افرع الماسونيه
لكن للاخ الكريم الله فوق الجميع
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
اتركك تضحك قليلا مع المرشح القادم لمصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق